وهذا الجواز مشروطٌ أيضاً في حال كانت الاستدانة لأمرٍ مشروع، أما الدَّين لأمرٍ محرّم فلا يُجيزه الشرع الإسلامي،[٦] قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّ الله معَ الدَّائنِ حتَّى يقضِيَ دينَه ما لم يَكُن فيما يَكرَه الله)،[٧] وقال أيضاً: (مَن أخَذَ أمْوالَ النَّاسِ يُرِيدُ أداءَها أدَّى اللَّهُ عنْه، https://keegankkf6o.wikiinside.com/895525/الديون_الشخصية_an_overview