وهو ما يعني ان الديون المطلقة تكون في منزلة واحدة سواء كانت لله او للناس (وهم الحنابلة). وأياً كان الخلاف بين جمهور الفقهاء فانهم متفقون على مسألة مهمة، وهي عدم سقوط ديون الله تعالى وبوجوب اخراجها من التركة سواء قلنا بأسبقيتها على ديون الناس، او بتاخرها عنها، او بالوقوف https://danteiao7d.blogocial.com/الديون-الشخصية-no-further-a-mystery-64755611